افتتاحية الساطع

شكلت اعجابات القراء والمواقع الإخبارية  لما تكتبه وكالة الساطع على صفحاتها حوافز ساهمت في الشد عل يد هذه الوكالة التي لم تستفد يوما مما يوزع من اعلانات ترويجية وحصص  دعم من هنا وهنا .

ان العيون التي ينظر بها المتابعون لصفحات الساطع تتوزع بين قلوب ود وحق يتذوقون ثمارها ويتفيؤن ظلالها ويعلمون طيب جذورها الراسية . وعيون أخرى تستمع لها بآذان حمارية  لاتدرك جمال وروعة ما تكتب و ماتقول…

ان  نشر مركز الصحراء المحترم وموريتانيا الآن وموقع اشدو اينفو الأكاديمي وموقع الحقيقة  وغيرهم  لما يكتب على صفحات وكالة الساطع الإخبارية  هو انتقاء لثمار يانعة  حلوة وطرية …

فلعل الساطع يعالج كل ذلك على منوال ابن الفارض في قوله :

فعيني ناحت واللسان مشاهد ::وينطق مني السمع واليد اصغت

وسمعي عين تجتلي كل ما بدا::وعيني سمع ان شدا القوم تنصت

التحرير

زر الذهاب إلى الأعلى