شعر الوجدان بدافع المحبة والشوق لمنازل الأحبة ومراتع الصبا

(الساطع الاخباري ) كم تغنى الشعراء بالمناظر الجميلة والدمن الخضراء ومرابع اﻻحبة ’يحثهم لذلك مرور بمعلم أوخاطرة بالنفس أو وميض برق …فهذا شاعر يقول:
اعدي بغل لقياد @@ فول ذيك الكمره
افمجر فم الواد @@ يسعدك بالمجره
وذاك اخر يقول:
خالك سلك أم نريح ءلوح @ من كبل فيه الريح أتفوح
انسد يالحكني مطروح @ نعرف عكبان الليالي
هذا وقت عاد أم نليل @ حي أنتم الاولالي
ولاماول كنت أكبيل @ كاع أفسلك الروح التالي
شاعر أخر وهو الأمير الكفي ولد هون ولد بوسيف يقول:
يابرك شيرت ألابشور @@ ذاك أمن التشيار أرخ بيه
خالك يالبرك ذاك الشور @@ وأن زاد ألاعالم بيه
شاعر رابع يقول :
ولف من عام امشكاك @@ واف كنت أمنخبار
واليوم اعكرني تيكاك @@ واكف مزال افدار
وهذا صاحب نخلتي لورين
وهذا اخر يقول :
مانبق يلواحد فذات @@ تكتنى يمول الصفات
ماشفت اخويمات أكلالات @@ وامليزم فيه اجقيـــم
واكليب تمبح واجديات @@ واذويب احاوت لقنيم
وهذه النماذج كثيرة ﻻيمكن حصرها في الشعر الشعبي والفصيح دافعها الشوق والحنين للأحبة واﻻوطان.