ماهي من ذاك ألتاتيهِ @ ؤ لاهي من ذاك ألياتيكَ

يحكى أن إبراهيم ولد اكليب ” نكفرلو ” أحد الزملاء بهدية حين عودته من رحلة قادته إلى خارج البلاد , وكانت الهدية تتمثل في وللاعة ” ابريكه ” من نوع خاص , إلا أن تلك ” الفرحه ” لم يشأ لها القدر أن تتجاوز التًمني , فأراد إبراهيم أن يعرِج على ” الذكره ” التي عضها أبو غريس فقال :

لرزاق أمقسمهم قسمين @ مُلانَ بالقسم ألي زين
ؤ وَساهم نوعين ألا بين @ رزق تاتيه إحانيكَ
واللً رزق اتشوفو بالعين @ ماتحرك شورو ياتيكَ
وان نكفرلي فمجيه @ محمد فاضل ببريكَ
ماهي من ذاك ألتاتيهِ @ ؤ لاهي من ذاك ألياتيكَ

 

زر الذهاب إلى الأعلى